Skip to main content

The online world offers the promise of speech with minimal barriers and without borders. New technologies and widespread internet access have radically enhanced our ability to express ourselves; criticize those in power; gather and report the news; and make, adapt, and share creative works. Vulnerable communities have also found space to safely meet,  grow, and make themselves heard without being drowned out by the powerful. The ability to freely exchange ideas also benefits innovators, who can use all of their capabilities to build even better tools for their communities and the world.

In the U.S., the First Amendment grants individuals the right to speak without government interference. And globally, Article 19 of the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR) protects the right to speak both online and offline. Everyone should be able to take advantage of this promise. And no government should have the power to decide who gets to speak and who doesn’t.

Government threats to online speakers are significant. Laws and policies have enabled censorship regimes, controlled access to information, increased government surveillance, and minimized user security and safety.

At the same time, online speakers’ reliance on private companies that facilitate their speech has grown considerably. Online services’ content moderation decisions have far-reaching impacts on speakers around the world. This includes social media platforms and online sites selectively enforcing their Terms of Service, Community Guidelines, and similar rules to censor dissenting voices and contentious ideas. That’s why these services must ground their moderation decisions in human rights and due process principles.

As the law and technology develops alongside our ever-evolving world, it’s important that these neither create nor reinforce obstacles to people’s ability to speak, organize, and advocate for change. Both the law and technology must enhance people’s ability to speak. That’s why EFF fights to protect free speech - because everyone has the right to share ideas and experiences safely, especially when we disagree.

Free Speech Highlights

Free Speech is Only as Strong as the Weakest Link

From Mubarak knocking a country offline by pressuring local ISPs to PayPal caving to political pressure to cut off funding to WikiLeaks, this year has brought us sobering examples of how online speech can be endangered. And it’s not only political speech that is threatened – in the United...

A person holding a megaphone that another person speaks through

Section 230

47 U.S.C. § 230The Internet allows people everywhere to connect, share ideas, and advocate for change without needing immense resources or technical expertise. Our unprecedented ability to communicate online—on blogs, social media platforms, and educational and cultural platforms like Wikipedia and the Internet Archive—is not an accident. Congress recognized that...

Free Speech Updates

fingers prepared to flick a small person with a megaphone off the screen

国会应放弃违宪的 TikTok 禁令

国会打着保护数据的幌子妄图不合理地禁止 TikTok 的计划再次卷土重来,这次推出了一项新的法案——《保护美国人免受外国敌对控制的应用程序侵害法案》(简称 H.R.7521),该法案已在国会中取得了相当危险的支持势头。这项两党合作立法于一周前在众议院提出,预计将在本周晚些时候经过投票后提交给参议院。一年前,美国各地的数字权利支持者成功阻止了联邦《限制法案》,该法案通常被称为“TikTok 禁令”法案(实际上远不止于此)。现在,我们必须对这项新的法案采取同样的行动。 TAKE ACTIONTELL CONGRESS: DON'T BAN TIKTOK首先,H.R.7521 将迫使 TikTok 在未来 180 天内寻找一个总部位于非敌对国家/地区的新的所有者,否则将被禁止,直至满足上述条件。该法案同时会向总统赋予权力,将其他由被视为美国敌对国家/地区控制的应用程序认定为国家安全威胁。一旦被视为国家安全威胁,相关应用程序将被禁止在应用商店和网络托管服务中上架,除非在 180 天内与外国敌对国家/地区断绝一切关系。该法案将把通过应用商店或其他网络服务分发该应用程序,以及相关公司维护该应用程序的行为定为刑事犯罪。因此,该法案的最终结果是对 TikTok 实施全国禁令,或强制将该应用程序出售给其他公司。要解决这个无处不在的生态系统,唯一的办法是从一开始就禁止收集我们的数据。别搞错了——尽管这项法案一开始针对的是 TikTok,它可能会对其他方面产生影响。腾讯的微信应用程序是全球最大的独立即时通讯平台之一,拥有数十亿用户,也是海外华人的主要通信工具。它可能也是该法案的目标之一。 该法案的发起人认为,这些应用程序背后的公司可以获得和收集大量的私人数据,而且(从理论上讲)会与外国政府共享,因而使其成为国家安全威胁。但就像《限制法案》一样,这项法案并不能阻止这种数据共享,反而会削弱我们的网络权利。用户数据仍将被各种平台收集——甚至是强制出售后的 TikTok——并被出售给数据掮客,然后再转售给其他方,与现在的情况并无二致。 要解决这个无处不在的生态系统,唯一的办法是从一开始就禁止收集我们的数据。最终,除非这些公司被禁止收集、保留和销售这些数据,否则外国敌对国家/地区仍可通过社交媒体公司获取我们的数据。而且,需要明确的是,在我们现行的数据隐私法下,许多国内敌对势力也参与了具有操纵性和入侵性的数据收集活动。 这就是 EFF 支持此类消费者数据隐私立法原因。 国会还声称,这项法案能够解决 TikTok 借助算法向美国年轻人宣传反美内容的问题。这一理由和国家安全理由都引发了对第一修正案的严重担忧,上周 EFF、ACLU、CDT 和 Fight for the Future ...

A figure shouts through a megaphone being held by another figure.

ضرورة الوصول إلى البنية التحتية للإنترنت في زمن الحرب وزمن السلم

قلنا ذلك منذ 20 عامًا، ولا يزال الأمر صحيحا الآن أكثر من أي وقت مضى: الإنترنت خدمة أساسية. فهي تمكن الناس من بناء وإنشاء المجتمعات، وتسليط الضوء على الظلم، واكتساب المعرفة الحيوية التي قد لا تكون متاحة بطريقة أخرى. ويصبح الوصول إليها أكثر إلحاحًا في الظروف التي تكون فيها القدرة على التواصل ومشاركة المعلومات في الوقت الفعلي مباشرةً مع الأشخاص محل الثقة أمرًا أساسيًا لسلامة الشخصية والبقاء على قيد الحياة. وبشكل أكثر تحديدًا، في أوقات الحرب والصراع، تتيح خدمات الإنترنت والهاتف إمكانية تبادل المعلومات بين الأشخاص في المواقف الصعبة، بالإضافة إلى نقل الأخبار من قبل الصحفيين/ات الموجودين/ات على الأرض والصحافيين/ات المواطنين/ات. ومن المؤسف أن الحكومات في مختلف أنحاء العالم تدرك تمام الإدراك قدرتها على قطع شريان الحياة الحاسم هذا، وكثيراً ما تتخذ مبادرات تهدف للقيام بذلك. لقد أصبحت عمليات قطع الإنترنت أداة فظة تساعد على عنف الدولة وتمنع حرية التعبير، ويتم نشرها بشكل روتيني في انتهاك مباشر لحقوق الإنسان والحريات المدنية.وهذا ليس وضعا أحادي البعد. بعد مرور ما يقرب العشرين عامًا على أول إغلاق كامل للإنترنت في العالم، لم يعد هذا الإجراء الصارم حكرًا على الدول الاستبدادية فحسب، بل أصبح المفضل لدى مجموعة متنوعة من الحكومات عبر ثلاث قارات. على سبيل المثال:في إيران، قامت الحكومة بمنع الوصول إلى الإنترنت لسنوات عديدة. وفي العامين الماضيين على وجه الخصوص، عانى الناس في إيران من التعتيم المتكرر على الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب حركة الناشطين/ات التي انطلقت بعد وفاة مهسا أميني، وهي امرأة قُتلت خلال احتجازها من قبل الشرطة لرفضها ارتداء الحجاب. اكتسبت الحركة اهتمامًا عالميًا، وردًا على ذلك، سارعت الحكومة الإيرانية للسيطرة على كل من السرد العام وتنظيم الجهود من خلال حظر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي بعض الأحيان قطع الوصول إلى الإنترنت تمامًا. وفي السودان، فرضت السلطات حظراً كاملاً على الاتصالات السلكية واللاسلكية خلال النزاع الواسع النطاق وأزمة النزوح. إن إغلاق الإنترنت هي استراتيجية متعمدة لمنع تدفق المعلومات التي تسلط الضوء على الأزمة وتمنع المساعدات الإنسانية من دعم السكان المعرضين/ات للخطر بسبب النزاع. وقد امتد انقطاع الاتصالات لأسابيع، واستجابة لذلك تم تشكيل حملة عالمية #KeepItOn للضغط على الحكومة السودانية لاستعادة وصول شعبها إلى هذه الخدمات الحيوية. قامت أكثر من 300 منظمة إنسانية عالمية بالتسجيل لدعم #KeepItOn. وفي فلسطين، حيث تمارس الحكومة الإسرائيلية سيطرة شبه كاملة على البنية التحتية للإنترنت السلكي والهواتف المحمولة، عانى الفلسطينيون/ات في غزة من انقطاع الإنترنت بشكل متكرر على يد السلطات الإسرائيلية. حدث التعتيم الأخير في يناير/كانون الثاني 2024 وسط حملة قمع واسعة النطاق شنتها الحكومة الإسرائيلية على الحقوق الرقمية – بما في ذلك الرقابة والمراقبة والاعتقالات – ووسط اتهامات بالتحيز والرقابة غير المبررة من قبل منصات وسائل التواصل الاجتماعي. في تلك المناسبة، تمت استعادة الإنترنت بعد نداءات من المجتمع المدني والدول، بما في ذلك الولايات المتحدة. وكما لاحظنا، إن قطع الإنترنت يعيق قدرة السكان على الوصول إلى الموارد والمعلومات ومشاركتها، فضلاً عن قدرة السكان والصحفيين/ات على التوثيق، ولفت الانتباه إلى الوضع على الأرض - وهو أمر ضروري أكثر من أي وقت مضى نظرا لمقتل 83 صحفيًا/ة في الصراع حتى الآن.ونظرًا لأن جميع كابلات الإنترنت التي تربط غزة بالعالم الخارجي تمر عبر إسرائيل، فإن وزارة الاتصالات الإسرائيلية لديها القدرة على قطع وصول الفلسطينيين/ات بسهولة. كما تقوم الوزارة بتخصيص الطيف الترددي لشركات الهاتف الخليوي؛ في عام 2015، كتبنا عن اتفاقية توفر خدمة الجيل الثالث للفلسطينيين/ات بعد سنوات من بقية العالم. وفي عام2022، عرض الرئيس بايدن ترقية الضفة الغربية وغزة إلى شبكة الجيل الرابع، لكن المبادرة تعثرت. وفي حين أن بعض الفلسطينيين/ات قادرون/ات على التحايل على انقطاع التيار الكهربائي عن طريق استخدام بطاقات SIM الإسرائيلية (التي يصعب الحصول عليها) أو شرائح eSIM المصرية، فإن هذه الحلول ليست حلولاً للمشكلة الأكبر المتمثلة في انقطاع التيار الكهربائي، والتي قال مجلس الأمن القومي: "[يحرم] انقطاع التيار الكهربائي الناس من الوصول إلى المعلومات المنقذة للحياة، مع تقويض قدرة المستجيبين/ات الأوائل والجهات الفاعلة الإنسانية الأخرى على العمل والقيام بذلك بأمان". يعد الوصول إلى البنية التحتية للإنترنت أمرًا ضروريًا، في زمن الحرب كما في زمن السلم. وفي ضوء عمليات انقطاع التيار الكهربائي العديدة هذه، لا نزال نشعر بالقلق إزاء السيطرة التي تستطيع السلطات ممارستها على قدرة ملايين الأشخاص على التواصل. ومن الضروري أن يظل وصول الأشخاص إلى الإنترنت محميًا، بغض النظر عن كيفية تحول منصات المستخدم وشركات الإنترنت بمرور الوقت. ونحن نواصل الحديث عن ذلك، مرارًا وتكرارًا، لأنه يحتاج إلى إعادة ذكره، وللأسف اليوم هناك المزيد من الأمثلة على حدوث ذلك أمام أعيننا.

Pages

Back to top

JavaScript license information